لا أعلم كيف كان تفكيري عندما كنت صغيرة ولم يتعدى عمري الثامنة
ولكني كنت أفكر بهذا الأمر مراراً وتكراراً كيف؟؟؟.......كيف؟؟؟......
تذكر هذا الموقف بعد ما قرأة قصة (شاهد عيان) في مدونة عابر سبيل..
والقصة وما فيها ..... الأتصال على 141 فيحدثك شخص ويخبرك عن الساعة بالدقيقة والثانية وهو يقول:
"عند الإشارة تكون الساعة الواحدة وعشرون دقيقة ووعشر ثواني......................................تووووط"
هذا كان في الماضي أما الأن فهناك رجل يحدثك بالعربية وامرأة تحدثك بالإنجليزية..
تبدأ القصة عندما يخرجون أمي وأبي من المنزل وأكون وحدي في المنزل مع الخادمة وأذهب أنا الطفلة البرئية إلى الهاتف وأحمل السماعة وأضغط على الأزرار 141 و أسمع الرجل يتحدث وأجلس أستمع وأستمع وأستمع وأتسائل
كيف يعرف هذا الرجل الغريب الذي لا يرانا أنا أمي وأبي خرجوا من المنزل وأنهم وصلوا عند الإشارة في هذا الساعة بالضبط
الإشارة المقصودة هو الصوت "تووووط"
أما إشارة التي فهمتها هي "إشارة المرور"
وكنت أفكر بهذا التفكير لمدة طويلة وأعود وأتصل 141 وأتسائل كيف كيف؟.؟.؟
حتى أتى ذلك اليوم وعرفة المقصود من الإشارة
:]
وانتظروا الجديد من إيام طفولتي المضحكة
ودمتم بخير وفي رضى الرحمن
هناك 6 تعليقات:
السلام عليج......
ذكرتيني ....
هههههههههه
صج هالخدمه بعدها موجوده ...؟؟؟؟
ما أجمل ذكريات الطفوله ....
وعليج السلام
هيه بعدها موجودة بس بشكل متطور جربي دقي عليهم ...
:]
رائع هو تذكر تلك اللحظات من العمر ،،
فهي تضفي شعور رائع وحماس خيالي للبحث من جديد عن مزيد منها ،،
موفقة يارب
اخوك
بعد ما تذكرة هذه المشهد حتى تذكرة أشياء كثير من تلك الإيام...
أسعدني تواجد هُنا :]
هههههههه
تراقبين اهلج هاااااا !!!!
تقريباً
أسعدني وجودج هُنا :]
إرسال تعليق