حديقة التفاح

هذه إحدى الحدائق العامة التي تقبع في مدينة أبوظبي اسمها في خريطة هاتف نوكيا الذي يمتلكه أخي "حديقة التفاح"،ولكنني في الواقع لا أعرف اسمها الحقيقي ،وللعلم لا يوجد بها شجرة تفاح واحدة ،ولماذا سميت بهذا الاسم؟؟ فأنا لا أعرف حتى الآن السبب وراء ذلك.

وإليكم بعض الصور لها







وتقبلوا تحياتي الإبداعية


تدوينة من الإرشيف بتاريخ 4\12\2008
كنت أنوي أن أحذفها ولكنني قررت أن أعيد صياغة المحتوى ونشرها بسبب الفقر التدويني الذي أعاني منه.

قاتل

شعور قاتل في داخلي....



* الصورة من أرشيف 2008

1000 إلا 16

تدوينة جديدة ومعها فيديو "stop motion" ،هذه المرة عبارة عن أكمال لعبة Puzzle التي إملكها من عشر سنيين ،وبسبب العطلة الصيفية ووقت الفراغ لدي ها أنا ذا إكُملتها من جديد. هذه اللعبة تتكون من ألف قطعة ولكنني أضعت 16 قطعة في مكان غير معلوم، أستغرقت يوم لأكمالها، لذلك سوف تلاحظون تغير إضاءة الصور، أعترف أن الزاوية التي استخدمتها لألتقاط الصور لم تكون مناسبة ولكنني لم أنتبه لذلك إلا في نهاية العمل.

مدة الفيديو 30 ثانية مكون من 137 صورة ، هذا المرة لم يكون العمل بالسهولة التي كنت أتوقعها وذلك يعود لعدد الصور المستخدمه، وخبرتي القليلة في استخدام برنامج Windows Movie Maker.

ومشاهدة ممتعة اتمنها لكم =]

سبعة كتب

في فترة رحلتي إلى أستراليا أخذت معي كتب لقراءتها في الطائرة لكي أتخلص من الشعور بالملل الذي سيلازمني ،أخذت مجموعة كتب مترجمة عن مشروع "كلمة" تحت عنوان "ثقافات الشعوب" وعددها أربعة ،ومنها "رجل العشب الأخضر" حكايات شعبية من ويلز و "أرض الأرواح" حكايات قبيلة كوز التي فضلتها أكثر رغم خرافتها وخروجها عن الواقع ، وأعتقد أن ذلك هو ما جذبني لقرائتها .


قرأت كذلك جزئين من قصة مصورة يابانية مترجمة للإنجليزية -مانجا- "Parasyte" للقصة أجزاء أخرى وأكمل قراءتها الآن من خلال إحدى المواقع التي توفرها مجاناً وهي قصة خيالية كذلك تحمل القليل من الغموض.


وخلال رحلة العودة ختمت بقراءة رواية "رماد الدم" لعلي أبو الريش التي تحكي عن حياة شُبان من الإمارات يدرسون في مصر حتى عودتهم إلى أرض الوطن.

إستراليا

عدت يوم الخميس من رحلتنا إلى إستراليا التي إمتدت أسبواعين،وكانت ما بين جولد كوست وبريسبن. كانت رحلة ترفيهية بعد عام دراسي مزدحم جداً. استمتعد جداً بهذه الرحلة التي كانت بالنسبة لي حلم.

أجبتني جولد كوست كثيراً، مشيت على شواطئها وفي شوارعها وبين مبانيها. مشيت هُناك حتى حفظت ملمحها وكأنها مدينتي ،مشيت وأنا أتأمل تلك الوجوه ما أن تشهدنا حتى تبتسم أو تبدوا عليها علمات التعجب وكأننا مخلوقات من خارج الغلاف الجوى للكرة الأرضية. كٌنا نٌسأل كثيراً عن بلدنا ودرجة الحرارة في هذه الفترة. لم أحاول أن أن أجد وجوه التشابه والأختلاف بين جولد كوست وأبوظبي، ولكني لاحظت أن شوارع جولد كوست غير مزدحمة مع صغر حجمها بعكس ما يحدث لدينا من أزدحام. لا يختلف الحال في بريسيبن التي مكثنا فيها أخر يومين ،غير أن المباني المرتفعة تغلب عليها.*

وإليكم بعض الصور من جولد كوست






صور من حديقة "Dreamworld"





إحدى العروض في حديقة "See world"


















طعم هذه الفاكهة رائع جداً أعجبني تذوقتها في حديقة الفواكة،للأسف لا أذكر اسمها.




وأخر صورتان من بريسبين





*أضافة بتاريخ 4/7/2010

هوايتي لف الورق

لم أتحدث من قبل في مدونتي عن "لف الورق" ، هذه هي واحدة من هوايتي ،وهي التي أفضلها عن غيرها. لا تسألوني لماذا أفضلها ، ولكني أعتبرها مغامرة جديدة لي وتحدي مع نفسي الكسوله.

تعلمت لف الورق من الأنترنت كانت بداياتي بسيطة في صنع الورد وأشياء أخرى بسيطة ولم أفكر أن أطور هذه الهواية، ولكن بعد أن عرضت هوايتي على أخصائية أنشطة فنية الأستاذة نوال العزيزي في الجامعة توسعت وبدأت في تعلم المزيد من الأشكال، وزاد فضولي في تعلم هذا الفن ورُأيت الأعمال الجديدة التي تصنع والأفكار التي تطبق.

خلال هذه السنة الدراسية شاركة في معرضين في جامعتي ، الأول المعرض الفني بمناسبة الإحتفال اليوم والوطني وكنت أزين أطار للصور بالورود من الورق وأقوم ببيعها، في الحقيقة لا أملك إي صورة لهذه المشاركة. والمشاركة الثانية في مهرجان الثقافي الأول لطلبة الجامعة، حيث عُرضت لي ثلاث لوحات مكتملات وواحدة قيد الإنشاء مع الأدوات التي أستخدمها في لف الورق، في الحقيقة كنت متوترة جداً ،بسبب الشخصيات التي حضرت والعدد الكبير من الحضور ووسائل الإعلام المختلفة.

وإليكم صور اللوحات التي شاركت بها:

Stop Motion

إبتعدت عن كاميرتي والتصوير لفترة طويلة ،لا لأنني مللت التصوير ولكنني لم أجد ما أصورة في المنزل ولا توجد لدي أفكار تصويرية ، ولكنني الآن أعود مع تجربة جديدة في التصوير وصناعة Stop Motion video وهو عبارة عن مجموعة من صور قمت بتصويرها مع تحريك بستخدام windows movie maker ، فكرة بسيطة وتجربة ممتعة.

وإليكم أول فيديو قصير لي مدته 12 ثانية واتمنى أن يعجبكم.

سكن جديد وبداية جديدة

هذه هي الساعات الأولى لي في السكن الجامعي الجديد ، بعد إجازة استمرت شهر ، هُنا يوجد الكثير من الأمور الجديدة التي يجب علينا أن تعود عليها بدأً من دخولنا إلى السكن فلقد تعودنا أن تدخل الحافلة داخل السكن ولكن هُنا شيئاً مختلف ستبقى الحافلة في الخارج وسندخل نحن فقط.

أما عن الغرف فهي صغيرة المساحة ، ويسكنها شخص واحد فقط بين كل غرفتين حمام مشترك ، ولقد أعطيت مفتاح إلكتروني لأتمكن من دخول الغرفة وهو عبارة عن بطاقة بيضاء لا يوجد عليها شيء غير ملصق كتب عليه رقم لا أعلم في الحقيقة على ماذا يدل ، ولكنه سيبقى رمز لبطاقتي ، هذا النظام سيحافظ على أمن غرفتي من المتطفلين الغرباء ، ويجب على أن أحافظ عليها جيدا.

للغرف المفردة إيجابيات وسلبيات ، سوف أنعم بالهدوء والراحة والخصوصية أكثر ، ولكن في المقابل سوف أصبح إنطوائية أكثر من ذي قبل ، لأنني لن أتجرأ في التعرف على صاحبات الغرف المجاورات لي وسوف أبقى في غرفتي لمدة أطول ، اتمنى أن أستغل هذا الوقت في المذاكرة أكثر من قبل.

هذا هو الأسبوع الأول ، وسوف يكون فيه الكثير من المشاعر الغريبة والمغامرات التي بالطبع سوف تأثر في نفسي ولو القليل.

غداً يوم جديد لفصل دراسي جديد وآمال وطموحات متجددة.

=]

قنينة لتصفية المياه

خلال مشاهدتي لموقع تيد الذي يعرض مقاطع لأفكار عالمية جديدة ، شاهدت مقطع للمهندس البريطاني مايكل بريتشارد وهو يعرض إختراعه " قنينة المنقذة" أو " The Lifesaver bottle" بالإنجليزية ،وهي قنينة تقوم بتنقية المياه الملوثة خلال ثواني وبدون الحاجة إلى طاقة أو مواد.

هذا الأختراع يفيد الدول النامية التي لا يوجد لديها الإمكانيات لتصفية المياه الملوثة ،والتي يستخدم سكانها المياه من مصادرها الطبيعية لأحتياجاتهم اليومية ، هذا الرجل الذي يعيش في دولة متقدمة فكر قليل في حال كثير من الناس والأطفال الذي لا يتوافر لديهم المياه النظيف النقي وغالباً ما تكون عاقبة موت الكثير من سكان تلك الدول الفقيرة.

فكرة صغيرة وأختراع سوف يغير حياة الكثير من الناس ، هذا الأختراع ذو تكلفة قليلة تناسب وضعهم.